أخر المواضيع

بغداد تتصدر.. العراق يسجل 6 حالات طلاق كل ساعة خلال شهر حزيران

جمع تواقيع نيابية لاصدار امر نيابي يلزم الحكومة باعادة ارسال قانون الخدمة المدنية مع سلم الرواتب وعرضها على الجلسة ٢٠٢٤/٧/٢٠

أبرز ما جاء في حديث رئيس مجلس الوزراء خلال زيارته لهيئة التصنيع الحربي

نقيب الفنانين العراقيين ينفي خبر وفاة الفنان الكوميدي علي طاهر.

هله بزوار الشهيد

بقلم _ د فاطمة الزيداوي
إقترن ذبح الحسين بصلب المسيح.. عليهما السلام، في طفولتي الحالمة بكف الله تمر على بيتنا وعراقنا والأمة الإسلامية، تحنيها بدم الحسين ورماد صليب عيسى بن مريم.
وعندما إنخرطت في العمل السياسية.. إحترافياً.. في إئتلاف الأساس العراقي، وجدت زعيمه محسن المندلاوي.. يقتدي الحسين حرفياً؛ فشعرت.. بنبض طفولتي التي ما زالت تنمو، أن “الأساس العراقي” بقيادة المندلاوي، فرصتي للمشاركة في واقعة الطف، عائدة من العام الهجري الحالي 1444، الى واقعة الطف 61 هـ أَستشهدُ بين يدي أبي عبد الله، مثل رضيعه.. فقد رضعنا حب الحسن فطاماً؛ لأن كل حسيني حفيد بطل.. مهما تباين المكان والزمان.
الحسينيون مثل قدوتهم الذي إنتصر بموته تحت حد نصل سيف الشمر؛ إذ أوصل الحسين الى العالم، رسالة مفادها أن الباطل عندما يذبح الحق، لا يتحول الى حق، والحق يتأكد حقاً عندما يذبحه الباطل، بدليل المواكب الحسينية التي أصبحت من خصائص الشعب العراقي وصفاته ومواقفه وصبره وتضحياته…. ولم نر مواكب تتجه الى ضريح يزيد أو تمر على الشمر…
مواكب تعكس ولاء الشيعة والمسلمين والمؤمنين في العالم قاطبة، كاشفة كرم العراقيين من بركة خيرات الحسين.. إجتماعياً:
– هله بزوار الشهيد..

رئيس الوزراء يوجه بشراء بطاقات الحضور للجالية العراقية بأوروبا لمؤازرة منتخبنا الأولمبي

وزارة المالية تعلن طرح إصدار جديد من سندات إنجاز الحكومية (الإصدارية الثانية) للاكتتاب العام بقيمة (1.5) ترليون دينار عراقي

الداخلية: صدور الأمر الديواني الخاص بتصحيح الوضع القانوني للمقيمين الأجانب

السيد مقتدى الصدر يطلق اسم "عمر" على مواطن عراقي يسمى "يزيد"