بقلم _الكاتبة تبارك وليد الوائلي
ومتى استريح من حُبكَ واه
وى المجنون فيني والمهولُ
قلبي بما يهوى قتيلُ
ودمي اُستبيحَ بهِ الوصولُ
قد كان مختزلاً برؤ-
ياكَ يميلُ كما تميلُ
أو كان أشجاناً يُدا-
ريك اليراعُ بما تقولُ
هوَ في حبك ياهذا قصائدٌ
تُتلى فتُنشدها الفصولُ
هوَ في المواجعِ دمعتاها
حين يشتاقُ الغليلُ
هوَ حين يقتاتُ الأسى
عيناً فذكراك هَطولُ
ما بين أوراقي ودم_
عيَ لا أنالُ ولا تنولُ
حَلِّي لهذا الوجدِ لا
يُدعى بما تُدعى الحلولُ
فلتُسعف أرضي بما-
ءٍ مثلما تُسقى الحقولُ
فأَنا صبارتاً في يدي-
كَ أنا الورودُ أو الأسيلُ
وأنا حكايا من زما-
نٍ كادَ يقصرُ أو يطولُ
فلقصّتي بابٌ من ال-
الأخشابِ، موصودٌ ثقيلُ
وبها يداكَ مفاتحُ ال-
أبوابِ إنْ عزَّ الدخولُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق