بقلم _الاعلامية بثينة السوداني
بعد زيارة ممثلة الأمم المتحدة إلى العراق ،وتجوالها بزيارتها لعدة جهات ، للاطلاع على كل ما يدور من أوضاع تخص المتظاهرين واصرارهم على قرارهم في تغير الحكومة وإعادة كتابة الدستور بالشكل الصحيح ،وإبعاد الايادي الخارجية بتدخلهم في قراراهم العراقي ..
وان في الاونه الاخيرة نلاحظ طرح عدة قرارات سياسية عراقية من قبل الحكومة بعضها طرحت وتداولها الشارع العراقي بين الضد والرفض وبين استنكار لهذه القرارات .
وساحات اعتصامات المتظاهرين العراقيين تتزاييد اعدادها بالغليان مستنكرا للحكومة بأستخدام القوة من قبل القوات الأمنية التى اسقطت عدد من الشهداء من خلال إطلاق الرصاص الحي أو إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع ".
وان قرار المرجعية الرشيدة كان موقف مشرف مع المتظاهرين، متفهم شعور ما هو مطلب المتظاهر العراقي، وفي كل خطبه توجه كلامها إلى الحكومه في اتخاذ قرارات تخدم جميع مع تلبية حقوق الشاب المتظاهر من أجل تحقيق العدالة في استلامه حقوقه ".
لكن القرار السياسي العراقي طرح عدة مقترحات للمعالجه الوضع الراهن، مع اختلاف وجهات السياسية بين القبول وبين الاعتذار في مشاركتهم لهذه القرارات التى اتخذت ومررت عالجميع بين العلن وبين الصمت الذي يؤدي إلى مصير مجهول للشعب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق